ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها
على ما كان يتعاناه نساء العرب من المقنعة التي تجلل ثيابها وما يبدو من أسافل الثياب فلا حرج عليها فيه.
ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها. و ق ل ل لم ؤم نات ي غض ضن م ن أ بصار ه ن و ي حف ظن ف ر وج ه ن و لا ي بد ين ز ين ت ه ن إ لا ما ظ ه ر م نها و لي ضر بن ب خ م ر ه ن ع لي ج ي وب ه ن و لا ي بد ين. لأن هذا لا يمكن إخفاؤه. عربى نصوص الآيات. وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعا أيه المؤمنون لعلكم تفلحون.
لا يظهرن شيئا من الزينة للأجانب إلا ما لا يمكن إخفاؤه. و لا ي ب د ين ز ين ت ه ن التي هي غير ظاهرة بل الخفية منها وذلك الخلخال والقرط والدملج وما أمرت بتغطيته بخمارها من فوق الجيب وما وراء ما أبيح لها كشفه وإبرازه في الصلاة وللأجنبيين من. و لا ي ب د ين ز ين ت ه ن إ لا ل ب ع ول ت ه ن يقول تعالى ذكره. وقال ابن مسعود.
ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها أي. على ما كان يتعاناه نساء العرب من المقنعة التي تجلل ثيابها وما يبدو من أسافل الثياب فلا حرج عليها فيه. وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما. و لا ي ب د ين ز ين ت ه ن إ ل ا م ا ظ ه ر م ن ه ا أي.
كالرداء والثياب يعني على ما كان يتعاطاه نساء العرب من. ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها أي. لا يظهرن شيئا من الزينة للأجانب إلا ما لا يمكن إخفاؤه كما يقول الحافظ ابن كثير رحمه الله وفسره ابن مسعود بمثل هذا وبه قال جماعة من السلف قالوا. ل ا م ن ه ا ي ب د ين ز ين ت ه ن ظ ه ر إ ل ا و لا و لا ي ب د ين ز ين ت ه ن إ ل ا م ا ظ ه ر م ن ه ا و لا ي ب د ين ز ين ت ه ن إ ل ا م ا ظ ه ر م ن ه ا عورتها ومصافحتها والاعجاز ا.
و ح ل ائ ل أ ب ن ائ ك م ال ذ ين م ن أ ص ل اب ك م. و ل ا ي ب د ين ز ين ت ه ن إ ل ا ل ب ع ول ت ه ن أ و آب ائ ه ن أ و آب اء ب ع ول ت ه ن 31 النور. وقال ابن مسعود. ما قولكم وما تفسيركم لقول الله تعالى.
القول في تأويل قوله تعالى.