وسائل الاتصال القديمة الحمام الزاجل
الحمام الزاجل في خدمة البريد الجوي بدأت أول خدمة بريد جوي عام ١٨٩٦ بين نيوزلندا وجزيرة الحاجز الكبير.
وسائل الاتصال القديمة الحمام الزاجل. وسائل الاتصال القديمة. فنقل الرسائل في العصور القديمة لم يكن سهلا تماما في غياب كل وسائل الاتصال بيد أن هذا الحمام كان يضطلع بهذه المهمة بكل شجاعة لكن في الوقت الراهن تغيرت وظيفته حيث أصبح يتنافس على ألقاب في عدة منافسات تماما كما يحدث. وسائل الاتصال القديمة الحمام الزاجل حيث يرسل الملك أو أي فرد رسالة إلى شخص معين عن طريق إرساله مع الحمام الزاجل. فنقل الرسائل في العصور القديمة لم يكن سهلا تماما في غياب كل وسائل الاتصال بيد أن هذا الحمام كان يضطلع بهذه المهمة بكل شجاعة لكن في الوقت الراهن تغيرت وظيفته حيث أصبح يتنافس على ألقاب في عدة منافسات تماما كما يحدث.
ترجع بداية وسائل الاتصال إلى استخدام الحمام الزاجل كأول نوع من أنواع وسائل الاتصال حيث كان يتم استخدامه في نقل الرسائل لمسافات طويلة وذلك عن طريق ربط الرسائل في رقبة الحمام الزاجل أو أحد رجليه. است خدم الحمام الزاجل قديما لنقل الرسائل والمعلومات المهمة ذهابا وإيابا من مدينة إلى أخرى وقد حل الحمام الزاجل محل إرسال الأفراد وهي طريقة مختلفة تماما عن شركات البريد الحالية ويشار إلى أن الأشخاص كانوا يقومون باختيار الطيور المناسبة وتطوير قدراتها والاستفادة من ميول هذا النوع من الحمام في العودة دوما إلى موطنه ويجدر بالذكر أن هذه الوسيلة ظهرت بداية في بغداد. وتعتبر هذه هي الطريقة الوحيدة لتصفح الرسائل قبل اختراع وسائل الاتصال الأخرى. يعد استخدام الحمام الزاجل من الوسائل المستخدمة قديما من خلال ربط الرسالة برجل الحمامة ومن ثم إطلاقها لتقصد المكان المنشود الذي تم تدريبها عليه ولكنها وسيلة تتصف بغير المرونة وتأخذ وقتا اعتمادا على المسافة بين مكان الطرف المرسل ومكان الطرف المستقبل كما وتم الاعتماد على الأشخاص قديما لحمل الرسائل المكتوبة أو الشفهي ة كالعد ائين.
الاتصال غير اللفظي.