تأخير الصلاة عن وقتها
فلا يجوز للمسلم تعمد تأخير صلاة واحدة حتى يخرج وقتها ومن فعل ذلك دون أن يكون له عذر فإنه يعتبر كتارك الصلاة مساو له في الإثم وانتهاك المحرمات ومجاوزة الحدود ولو صلاها بعد خروج وقتها.
تأخير الصلاة عن وقتها. فالواجب على هذا الشخص المسؤول عن حالته أن يؤدي الصلوات في وقتها بما في ذلك صلاة الصبح ولا يجوز تأخيرها عن وقتها بحجة عدم القدرة على النوم بعدها لأن تعمد تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها بدون عذر شرعي كبيرة من كبائر الذنوب وقيل. حكم تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر قالت دار الإفتاء المصرية أنه إذا أدي المسلم صلاته بعد خروج الوقت من غير عذر مشروع كان آثم ا للتأخير وصلاته صحيحة. إن تأخير الصلاة إلى آخر وقتها هو ألا يقوم الشخص بتأدية الصلاة وفي وقتها المحدد لها وتركها حتى قبل انتهاء وقت الصلاة بوقت بسيط. كفر مخرج عن الملة وانظري الفتوى.
إن تعم د الإنسان تأخير الصل اة عن وقتها أي حت ى خروج وقتها وانتهائه ولم يكن له في تأخيرها عذر فف عله حرام وهو آثم وعليه الت وبة إلى الله تعالى وهذا بات فاق الفقهاء كما أن الفقهاء مت فقون على أن من أخ ر الص لاة فخرج وقتها لعذر لا إثم فيه وذلك مثل. كفارة تأخير الصلاة حتى الخروج عن وقتها سؤال حائر بين كثير من الناس وتعد الصلاة في الدين الإسلامي من أعظم ما أ مر به بعد الشهادتين ولها مكانة عظيمة ومنزلة رفيعة والصلاة فرض على كل مسلم بالغ عاقل قال الله تعالى. إ ن الص لا ة ك ان ت ع ل ى ال م ؤ م ن ين ك ت اب ا. من يتعمد ضبط الساعة إلى ما بعد طلوع الشمس حتى لا يصلي فريضة الفجر في وقتها فهذا قد تعمد تركها في وقتها وهو كافر بهذا عند جمع كثير من أهل العلم كفر ا أكبر نسأل الله العافية لتعمده ترك الصلاة في الوقت وهكذا إذا تعمد تأخير الصلاة إلى قرب الظهر ثم صلاها عند الظهر أي.